افات الخضرواتافات وامراضالخضرواتالطماطمالقرعياتالمشاتلامراض النباتباذنجان - فلفلبطاطسخيار- كوسه

مرض الذبول الطري أو سقوط البادرات على الطماطم Damping -Off In Tomato

موت البادرات/ الذبول الطري Damping Off: مرض أو عرض موت موضعي في البادرات تتحلل فيه ساق البادرة قرب سطح التربة وتقع البادرة مسببا موتها. أو هو: عفن البذور في التربة أو عفن البادرات الصغيرة قبل أو بعد ظهور البادرات. أو هو: تحلل موضعي للنسيج النباتي قرب سطح التربة مما يؤدي إلى انحناء البادرات ورقودها على التربة.
تغطي هذه المقالة الجوانب الفنية لمرض الذبول الطري أو سقوط البادرات على الطماطم، من حيث الأهمية الإقتصادية، المسبب المرضي، الظروف المناسبة، الأعراض، دورة المرض، والمكافحة المتكاملة.

إعداد: عمرو جابر نعمان العواضي
770275567
تأريخ: 6 مايو (5) 2023م

الأهمية الإقتصادية Importance of disease:

يظهر هذا المرض في معظم محاصيل الخضر، فهو يتسبب عن كائنات غير متخصصة، تهاجم النباتات في فترات نموها الأولى حيث تكون النباتات رهيفة لينة، وخاصة في حالة زراعة محاصيل قابلة للإصابة تحت ظروف غير ملائمة للنمو الجيد السريع، وملائمة لإنتشار المرض. ويعد هذا المرض من الأمراض الفطرية واسعة الإنتشار، وله عدة مرادفات: موت البادرات، الذبول الطري، سقوط البادرات، عفن الجذور، عفن قاعدة الساق، عفن القدم، لفحة العنق، تقرح الساق، ولفحة البادرات. الكائنات المسببة لهذا المرض تصيب نباتات العائلة الباذنجانية كالطماطم، البطاطس، الفلفل، والباذنجان. كما تصيب البقوليات والقرعيات والنخيل والبرسيم وغيرها. يعد مرض الذبول الطري أو سقوط البادرات من أهم أمراض المشاتل، ويسببه عديد من الفطريات، أهمها الفطرين Pythium debaryanum و Rhizoctonia solani . وترجع خطورة هذين الفطرين إلى قدرتهما الفائقة على المعيشة الرمية والتنافس – بنجاح – من آلاف من الرميات غير الممرضة. وبالنسبة للطماطم فإن مرض الذبول الطري أو سقوط البادرات Damping – Off من الأمراض الفطرية الخطيرة التي تصيب الطماطم في المشاتل، أو في الحقل الدائم عند الزراعة بالبذور مباشرة. تم رصد المرض في مناطق زراعة الطماطم في سورية عام 1974م. ذكر أسطيفان ومحمود (1998) أهمية المرض وإنتشاره بنسبة عالية على الطماطم في العراق. في دراسة مسحية لتواجد مرض سقوط البادرات على الطماطم المتسبب عن الفطر Rhizoctonia solani في الباكستان لحقول الطماطم، كانت نسب الإصابة تتراوح بين 35 – 65% للمناطق التي أجري فيها المسح. شوهد المرض على الطماطم في المشتل أواخر سنة 2022م وأوائل سنة 2023م في صومالي لاند. وفي الجمهورية اليمنية فإن المرض يصيب الطماطم في المشاتل في مختلف محافظات الجمهورية وخاصة صنعاء، عمران، ذمار، وغيرها.

المسبب المرضي Pathogen :

يسبب المرض عديد من الفطريات وأشباه الفطريات، أهمها شبيه الفطر Pythium debaryanum ، و الفطر Rhizoctonia solani . ويمكن أن يسبب المرض فطريات أو أشباه فطريات أخرى، منها:
Fusarium solani
Sclerotiorum rolfsii
Alternaria spp.
Botrytis spp.
Thielavoipsis basicola
Phytophthora parasitica
Phytophthora cryptogea
Phytophthora capsici
Pythium myriotylum
Pythium aphanidermatum
Pythium ultimum
Aspergillus sp.
شبيه الفطر Pythium debaryanum يصنف ضمن الفطريات البيضية، الميسيليوم غير مقسم، يتكاثر جنسيا بواسطة جراثيم بيضية، ولاجنسيا بواسطة جراثيم إسبورانجية متحركة (هدبية – سابحة) كما يكون الفطر جراثيم كلاميدية وهي جراثيم خضرية تتكون بطريقة مباشرة على الميسيليوم. التطفل إختياري داخلي وخارجي. الإصابة تحدث عن طريق الإختراق المباشر.
الفطر Rhizoctonia solani يتبع الفطريات الناقصة، وهو من الفطريات عقيمة الميسيليوم الخضري أي أنه لا يكون جراثيم لاجنسية. ويكون الفطر أجساما حجرية، ويصيب النبات عن طريق الإختراق المباشر أو الجروح أو العديسات.

الظروف الملائمة Epidemiology:

تشتد الإصابة بالذبول الطري في الزراعات الكثيفة ، وفي الأراضي الغدقة ، في كل من الجو الحار، والجو البارد الغائم، وخاصة عند سوء التهوية في المشاتل المحمية، وقلة حركة الهواء حول قاعدة النباتات.
يناسب فطري بيثيم Pythium، وبوتريتس Botrytis الجو المائل إلى البرودة، بينما تشتد الإصابة بالرايزوكتونيا Rhizoctonia، والفيتوفثورا Phytophthora في كل من الجو البارد والدافئ على حد سواء.
تحدث الإصابة بفطري الألترناريا Alternaria، والفيتوفثورا قبل الإنبات وبعده، وأثناء نمو النباتات في الحقل، بينما تصاب النباتات بفطري البيثيم، والرايزوكتونيا قبل ظهور الورقة الحقيقية الثانية أو الثالثة. وتشتد قابلية البادرات للإصابة لمدة أسبوعين بعد الإنبات.
ينشط الفطر Pythium debaryanum في التربة المتعادلة، والتي تبلغ رطوبتها 50% من سعتها الحقلية، وتتراوح حرارتها بين 20 و 25°م. أما الفطر Rhizoctonia solani فتناسبه – لإحداث الإصابة – رطوبة عالية وحرارة تتراوح بين 15 و 20°م ، بالرغم أن نموه في المزارع يكون غزيرا عند حرارة 30°م.
في دراسات عن الذبول الطري للطماطم في مصر سنة 1962م، وجد أن درجة حرارة التربة ودرجة رطوبتها تتحكم في نوع الفطر السائد، ففي درجة حرارة 20°م ورطوبة 80% من السعة الحقلية يسود الفطر بيثيم ديباريانم P. debaryanum، وفي 25°م مع رطوبة 80% يسود الفطر رايزوكتونيا سولاني R. solani، وفي 30°م مع رطوبة 40% يسود الفطر فيوزاريوم أوكسيسبورم ليكوبيرسيساي Fusarium oxysporum lycopersici . فالفطر Pythium debaryanum هو المسئول عن المرض شتاء والفطران الآخران هما المسئولان عن المرض صيفا.
وجد أن العدوى بالفطر بيثيم ديباريانم Pythium debaryanum على بادرات الطماطم تكون على أشدها عند وجود حرارة منخفضة (12°م)، ورطوبة أرضية مرتفعة (80%) من السعة الحقلية.

الأعراض Symptoms:

من أهم أعراض الإصابة أن البذور قد تتعفن في التربة، أو تتعفن البادرات قبل ظهورها على سطح التربة، ويعرف ذلك بإسم الذبول الطري السابق للإنبات Pre- emergence damping -off، وينتج عن ذلك غياب الجور.
وقد تظهر الأعراض بعد ظهور البادرات حيث تصبح أنسجة الساق عند سطح التربة طرية ومائية المظهر، ثم يصبح النسيج المصاب خيطي المظهر، ويليه سقوط البادرة. ويعرف ذلك بإسم الذبول الطري التالي للإنبات Post -emergence damping -off ، وقد يصاحبه تعفن جذور البادرات المصابة، وإكتسابها لونا بنيا. وبعد أسبوعين من نمو البادرة تصبح مقاومة للمرض.
تظهر الأعراض عادة في مناطق دائرية من الحقل، أو المشتل، حيث تسقط فيها البادرات، وتزداد مساحتها يوما بعد يوم، ويستمر ذلك إلى أن تصل البادرات إلى العمر الذي لا تصاب فيه بالمرض، حيث تصبح الساق صلبة وسميكة نسبيا. وقد لا تموت بعض البادرات أحيانا برغم إصابة الجذور وقاعدة السيقان. ولا ينصح بإستخدام شتلات كهذه في الزراعة؛ لأنها غالبا ما تفشل عند الشتل، ويكون نموها بطيئا، وسيقانها محلقة عند سطح التربة.

الفرق بين أعراض الإصابة بالفطر Rhizoctonia عن فطر Pythium هو أن سوق البادرات المصابة بفطر Rhizoctonia تكون أحيانا ذات لون بني غامق عن تلك النباتات المصابة بفطر Pythium التي يكون لونها أصفر. ويرجح أن الفطر Pythium هو المسئول عن موت جذور البادرات أكثر من الفطر Rhizoctonia. كما أن فطر Rhizoctonia يسبب تقرح في ساق الطماطم.

دورة المرض Cycle of disease:

يعيش فطر البيثيم في التربة – في غياب العائل – في صورة جراثيم بيضية أو جراثيم كلاميدية، ويمكن أن يكون على صورة سبورانجيا، أو على صورة ميسيليوم رمي في التربة. أما فطر الرايزوكتونيا فيعيش بين المواسم المحصولية على صورة ميسيليوم أو أجسام حجرية في التربة.
وينتج عن التكاثر الجنسي لل Pythium جراثيم بيضية تنبت وتخترق نسيج النبات كالجذور والبذور مما يسبب موت البذور قبل الإنبات أو عفن البادرات. الدورة الثانوية للمرض تكون خلال الموسم حيث يتكاثر الفطر لاجنسيا مكونا أكياس إسبورانجية تحوي جراثيم إسبورانجية متحركة (هدبية – سابحة) والتي تنبت وتحدث الإصابة لساق البادرة بالإختراق المباشر مما يسبب عفن وموت البادرات بعد الإنبات.
كما قد يتسبب الذبول الطري في الطماطم عن فطر قد يسكن تحت قصرة البذرة وهو فطر ألترناريا سولاني Alternaria solani، المسبب لمرض اللفحة المبكرة، فهو يصيب البادرة في أطوار نموها الأولى مسببا حالة عفن القدم.
الفطر Rhizoctonia solani يصيب النبت الحديث بطريقة الإختراق المباشر لقمة النبت وينمو الميسيليوم بين الخلايا إلى مناطق مختلفة حيث تقتل الخلايا بواسطة التوكسينات الخارجية والإنزيمات التي ينتجها الفطر. وهو فطر رمي مثله مثل الفطر Pythium حيث يتشعب بين الأنسجة المصابة ويحصل على غذائه من الخلايا التي قتلت قبل وصول الميسيليوم إليها. وقد تصاب سوق الطماطم من خلال الجروح أو العديسات، وينتج عن إصابتها عفن أنسجة القشرة.

مصادر العدوى والإصابة:

أولا: مصادر العدوى بالفطر بيثيم ديباريانم Pythium debaryanum:
1- مصادر العدوى الأولية:

  • هيفات الفطر المترممة (سبوراتنجيا) على بقايا الأنسجة الميتة والمواد العضوية التي قد توجد في التربة.
  • الجراثيم البيضية الساكنة في التربة.
  • الجراثيم الكلاميدية الساكنة في التربة.
    2- مصادر العدوى الثانوية:
  • الجراثيم الإسبورانجية المتحركة المنتقلة بالماء والتربة.
  • ينتقل الفطر أيضا بواسطة اليذور أو زراعة شتلات مصابة.
    ثانيا: مصادر العدوى بالفطر رايزوكتونيا سولاني Rhizoctonia solani:
  • الميسيليوم الموجود في التربة.
  • الأجسام الحجرية في التربة أو الموجودة على الأجزاء المصابة.

المكافحة المتكاملة / إدارة المرض I.P.M:

1- الطرق الزراعية، مثل:

  • جمع وحرق بقايا النبات.
  • زراعة بذور سليمة معقمة من مصدر موثوق.
  • إتباع الوسائل التي تسرع نمو النبات وإنبات البذور مثل أن تزرع البذور سطحيا دون تعميق في تربة دافئة مع ريها في الصباح؛ حتى تتبخر الرطوبة سريعا، والتسميد المتوازن حيث يستخدم في مراقد البذور سماد يحتوي نيتروجين – فوسفور – بوتاسيوم بنسبة 1:2:1، والزراعة في تربة مناسبة جيدة الصرف والتهوية، وتجنب زيادة الري، الزراعة بالوقت المناسب وبالكثافة المناسبة الأمر الذي يؤدي إلى سرعة نمو ونضج أنسجة الساق.
  • زراعة شتلات سليمة وقوية الساق.
  • توفير الإضاءة والتهوية المناسبة خصوصا في المشاتل المحمية.
  • تجنب الدورات الزراعية التي تتابع فيها محاصيل شديدة القابلية للإصابة بالمرض كالطماطم والبنجر والسبانخ والخيار، بل يجب تبادلها مع محاصيل قليلة الإصابة بالمرض مثل النجيليات والبصل واللفت والفجل والجزر.
  • في حالة الزراعة في التربة الثقيلة فيمكن تحسينها بإضافة الرمل أو التغطية بالرمل.
  • يمكن إضافة نسبة معينة من الرمل لتربة البيتموس عند تحضيرها.
  • تغطية مهد البذور عند برودة الجو.
    2- الطرق الفيزيائية، وأهمها:
  • العناية بتجهيز المشاتل، وتسويتها جيدا حتى لا تتراكم الرطوبة في أي جزء منها. ويفضل تعقيم المشاتل إن أمكن بالبخار.
  • توفير التدفئة في الجو البارد لأجل زيادة قوة نمو البادرات.
  • في الصوب يمكن تعقيم التربة من الكائنات المرضية بالحرارة على درجة 90 – 100°م لمدة 30 – 60 دقيقة.
  • معاملة البذور بالماء الساخن.
  • في حالة التشكك من وجود الفطر ألترناريا سولاني Alternaria solani تحت قصرة البذرة فإن من المهم معاملة التقاوي بالماء الساخن على درجة 50°م لمدة 25 دقيقة. وقبل جفاف البذور تعامل بمحلول مناسب من مبيد فطري أو مسحوق مبيد فطري مناسب مثل كاربيندازيم + إيبروديون، ثم تجفف البذور أو تزرع مباشرة.
  • تتفاوت أصناف الطماطم في مدى قابليتها للإصابة للمرض من قليل إلى شديد الإصابة.
    3- المكافحة الحيوية:
  • المكافحة بالبكتيريا Pseudomonas putida ويوجد منها عزلتان. و18 عزلة من البكتيرة Pseudomonas fluorescens وأيضا البكتيرة Calothrix elenkenii ضد الفطر الممرض Pythium aphanidermatum.
  • المكافحة بالزيوت الأساسية مثل زيت النعناع الأميركي ضد فطر Rhizoctonia solani.
  • المكافحة بفطر الترايكودرما Trichoderma harzianum ضد الفطر Fusarium oxysporum lycopersici .
  • معاملة بذور الطماطم أو تربة المشتل بالبكتيريا Azospirillum spp ضد الفطر Rhizoctonia solani.
  • استخدام فطور الميكوريزا جنس Glomus ضد الفطر الممرض Pythium ultimum.
  • المكافحة بالبكتيريا Bucillus subtilis ضد الفطر Rhizoctonia solani.
    4- المكافحة الكيميائية بالمبيدات:
  • استعمال مخاليط تربة معقمة في المشاتل، كما يمكن تعقيم تربة المشاتل بالمبيدات الكيميائية.
  • معاملة البذور بالمطهرات الفطرية المناسبة.
  • رش المشاتل بأحد المبيدات المناسبة بعد الإنبات مباشرة ثم أسبوعيا لمدة ثلاثة أسابيع.
  • غسل الشتالات (أحواض الزراعة) والبلاستيك المستعمل تحت الشتالات – كحاجز بينها وبين التربة – بمحلول مخفف من هيبوكلوريت الصوديوم (الكلوراكس التجاري مع الماء بنسبة 9:1).
  • يستخدم 2 جرام من مبيد مناسب مثل كاربيندازيم أو ثيوفانيت ميثيل أو إيبروديون أو تولكفوس ميثيل لكل متر مكعب من مخلوط زراعة الشتلات (بيتموس ورمل).
  • تعقيم تربة الصوب بمحلول الفورمالين 3.3% من الفورمالين التجاري ويضاف للتربة بنسبة 10 لتر لكل متر مربع تربة ثم تروى بغزارة وتغطى بقماش خيام لمدة 48 ساعة، ولا تزرع قبل 10 – 15 يوم.
  • معاملة البذور بالفورمالين.
  • تتفاوت كفاءة المبيدات المستخدمة لمكافحة المرض بإختلاف الفطر/شبيه الفطر المسبب للمرض، ففي حالة البيثيم والفيتوفثورا يفضل استخدام المواد التالية: بروباموكارب هيدروكلوريد، سيموكسانيل، ميتالاكسيل، أزوكسيستروبين، فاموكسادون. وفي حالة الفطر ريزاوكتونيا يفضل مبيد تولكفوس ميثيل. وفي حالة الفطر فيوزاريوم يفضل هيمكسازول. وفي حالة الفطر بوترايتس يفضل مبيد ثيوفانيت ميثيل.
  • كما تفيد بعض المبيدات الأخرى في مكافحة المرض مثل ميتالاكسيل + نحاس وهيدروكسيد النحاس وكاربيندازيم وإيبروديون وغيرها.

المصادر References :

أولا: مصادر باللغة العربية:
1- عمرو جابر نعمان العواضي (2018)، أمراض الطماطم الفطرية في اليمن pdf.
2- حسين العروسي (1993)، أمراض الخضر – الطبعة الأولى – دار المطبوعات الجديدة – الإسكندرية.
3- أحمد عبدالمنعم حسن (2000)، الأساليب الزراعية المتكاملة لمكافحة أمراض وآفات وحشائش الخضر – الطبعة الأولى – المكتبة الأكاديمية – القاهرة.
4- أحمد عبدالمنعم حسن (2017)، بدائل المبيدات لمكافحة أمراض وآفات الخضر – الطبعة الأولى – مصر.
5- أحمد عبدالمنعم حسن (1998)، الطماطم الأمراض والآفات ومكافحتها – الدار العربية للنشر والتوزيع.
6- محمد عماد خريبة وآخرون (2016)، دور الميكوريزا في استحثاث مقاومة الطماطم إزاء الفطر Pythium ultimum من خلال تثبيط إفراز هرمون ميثيل الجاسمونيك – مجلة وقاية النبات العربية مجلد 34 عدد 3 (2016).
7- محمد عماد خريبة وآخرون (2015)، فعالية فطور الميكوريزا الشجيرية في مكافحة مرض سقوط بادرات الطماطم المتسبب عن الفطر Pythium ultimum في الساحل السوري – مجلة وقاية النبات العربية مجلد 33 عدد 2 (2015).
8- فرج علي أبو شعالة ومحمد عبدالسميع المقصبي (2019)، عزل وتعريف الفطريات المصاحبة لجذور الطماطم بمدينة مصراتة وإختبار إمراضيتها – قسم الأحياء – كلية العلوم – جامعة مصراتة – مصراتة – ليبيا – عدد خاص بالمؤتمر السنوي الثالث حول نظريات وتطبيقات العلوم الأساسية والحيوية + 7 سبتمبر 2019م.
9- عدي نجم إسماعيل مطني وعدنان عبدالله عيسى (2012)، المكافحة البيولوجية لمرض سقوط البادرات المتسبب عن الفطر Rhizoctonia solani على الطماطم تحت ظروف البيت البلاستيكي – قسم وقاية النبات – كلية الزراعة – جامعة بغداد – المجلة الأردنية في العلوم الزراعية المجلد 9 العدد 3 (2013).
ثانيا: مصادر باللغة الإنجليزية:
1- Mohamed
, H. A.; N. F. Nasr and Khadega I. Abdelkreem (2015): Management of tomato damping-off disease caused by Fusarium oxysporum and Rhizoctonia solani using chemical and biological degradable olive mill waste water, Egyptian Journal of Biological Pest Control, 25(2), 2015, 367-377.
2- Internet.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى