افات وامراضالنخيل

حشرة دوباس النخيل Dubas palm insect

تعد حشرة دوباس النخيل – Dubas palm insect – من الآفات الحشرية ذات الأهمية الكبيرة في معظم دول العالم و في مقدمتها الدول العربية .

سنتكلم في هذا المقال عن دورة حياة حشرة دوباس النخيل . كما سنذكر اهم الاعراض التي تظهر في النباتات المصابة بها والاضرار الناتجة عنها في النبات وكيفية مكافحتها .

التصنيف:

  • رتبة: متشابهة الأجنحة Homoptera
  • فصيلة/عائلة: Tropiduchidae
  • الإسم العلمي:
    Ommatissus binotatus var. Lybicus de Berg
  • أجزاء الفم: ثاقبة ماصة
  • الأطوار الضارة: الحشرات الكاملة و الحوريات بأطوارها الخمسة

الأهمية الإقتصادية:

لها عدة مسميات ، أهمها: دوباس النخيل ، بقة تمر العالم القديم ، المتق و نطاط أوراق النخيل.

كما انها آفة حشرية واسعة الإنتشار في العراق و إيران و مصر و ليبيا و الجزائر و تونس و المغرب و السودان و أسبانيا و البحرين و الكويت و روسيا و الإمارات العربية المتحدة و فلسطين و قطر و سلطنة عمان و السعودية و اليمن.

و شوهدت لأول مرة في اليمن في منطقة حبروت في محافظة المهرة القريبة من سلطنة عمان عام ٢٠٠٠م.

غير أنها سجلت لأول مرة في ديسمبر ٢٠٠٢م، و في ديسمبر عام ٢٠٠٣م وصلت الإصابة إلى محافظة حضرموت و ذلك في منطقة شرج الشريف بمديرية حورة و وادي العين ثم وجدت في كل من مديرية ساه و دوعن و السوم و في نهاية ٢٠٠٤م عمت الإصابة جميع مناطق زراعة النخيل الرئيسية في وادي حضرموت مثل سيئون و تريم و شبام و القطن و عمد. كما وجدت الإصابة في غيل با وزير و الحالكة و الريدة في ساحل حضرموت .

كما انه خلال الجيل الربيعي ٢٠٠٥م لوحظت الإصابة في مديرية حجر و رخية و بذلك يمكننا القول أن جميع مناطق زراعة النخيل في محافظة حضرموت مصابة بحشرة دوباس النخيل إلا أنها تختلف في شدتها من منطقة إلى أخرى.

و يتم انتقالها بواسطة الرياح حيث وجد أن للرياح دور كبير في نقل الحشرة إلى مسافات بعيد قد تصل ٥٠ – ١٠٠ كيلو متر في كل جيل من جيلي الحشرة في السنة ، و توجد الحشرة في سلطنة عمان منذ ١٩٦٢م.

الخسائر التي قد تسببها الحشرة :

بينما تمكنت حشرة الدوباس خلال شهر و نصف من القضاء على قرابة ربع مليون نخلة في عدد من مديريات حضرموت. كما ارتفعت تكاليف المكافحة الكيميائية التي بلغت حوالي 350 مليون ريال يمني حتى 2007م رغم ضعف كفاءتها في الزراعات المتزاحمة و المهملة و أشجار النخيل العالية. و ازدادت مستويات التلوث البيئي و المخاطر الصحية بسبب هذه المبيدات سنة بعد الأخرى و خاصة على الأعداء الحيوية و النحل و الكائنات الأخرى غير المستهدفة.

استطاعت حشرة الدوباس في اليمن خلال ٢٠٠٥ – ٢٠٠٧م القضاء على قرى كاملة مزروعة بالنخيل ، و قد بلغت على سبيل المثال تكاليف المكافحة الكيميائية ٧٠ مليون ريال يمني عام ٢٠٠٦م وحدها ، محاولة الحد من الأضرار في محافظتي المهرة و حضرموت فقط.

تعتبر دوباس النخيل واحدة من أهم الآفات التي تصيب جميع أصناف نخيل التمر و بعض أنواع نخيل الزينة.

تسبب الحشرة خسائر جسيمة لنخيل التمر في العديد من البلدان حيث تمتص العصارة من الخوص و السعف و العذوق و الثمار علاوة عن الأضرار الناتجة عن المادة الدبسية.

تسبب ضعف أشجار النخيل و قلة انتاجها و قد لا تنتج الأشجار في حالة الإصابة الشديدة و قد تموت الأشجار إذا استمرت الإصابة لعدة سنوات متتالية دون مكافحة. و تزداد الإصابة في البساتين القريبة من الأنهار ، و التي يزرع نخيلها بصورة متقاربة.

من أخطر آفات النخيل في العراق و إيران و عمان و البحرين ، و تؤثر تأثيرا بالغا في إنتاج التمر.

الوصف المورفولوجي:

الحشرة الكاملة:

الأنثى الكاملة صفراء مخضرة ، و يتراوح طولها بين ٥ – ٦ ملم ، مع وجود منشارين في مؤخرة البطن يستخدمان لعمل نفق مائل في أنسجة النخلة لوضع البيض. بينما الذكر فطوله ٣ – ٣.٥ملم و يشبه الأنثى و يتميز بطول أجنحه التي تفوق طول الجسم احيانا مع وجود شوكة واحدة في مؤخرة البطن.

البيضة:

طولها ٠.٥ – ٠.٨ ملم خضراء اللون عند أول وضعها ثم تتحول إلى أصفر لامع قببل الفقس ، و توجد على مقدمتها تعرجات عديدة و زائدة اسطوانية الشكل يفصلها عن القشرة درز واضح.

الحورية:

تتميز بوجود حزمة من الشعيرات (١٦ شعرة) في مؤخرة الجسم ، و يبلغ طول كل شعرة حوالي ٣ ملم ، و توجد الحوريات في المناطق المظللة و تلجأ إلى قلب النخلة صيفا هروبا من الحرارة العالية. كما تتميز الحوريات بأنها تقفز بسرعة و لمسافات قصيرة عندما تشعر بأي خطر يهددها.

للحورية خمسة أعمار كما يلي:

  • العمر الأول: أبيض اللون مع وجود ثلاث بقع سمراء على جانب الحلقات البطنية ، العيون المركبة حمراء اللون و براعم الأجنحة غير موجودة و طول الحورية ١ – ١.٢٥ ملم.
  • العمر الثاني: أبيض اللون مع وجود شريطين أسمرين على السطح العلوي للجسم ، و براعم الأجنحة تكون متجهة نحو أسفل الجسم و لا تغطي أي حلقة بطنية. و طول الحورية ١.٧٥ – ٢.٥٥ ملم.
  • العمر الثالث: يشبه الطور الثاني في اللون ، و تغطي براعم الأجنحة الحلقة البطنية الأولى و جزء من الثانية. و طول الحورية ٢ – ٢.٥ملم.
  • العمر الرابع: يشبه الطور الثالث في اللون ، و براعم الأجنحة تغطي الحلقات البطنية الأولى و الثانية و جزء من الثالثة. و طول الحورية ٣ – ٤ ملم.
  • العمر الخامس: تشبه الطور الرابع في اللون، و براعم الأجنحة تغطي الحلقات البطنية الأولى و الثانية و الثالثة و جزء من الرابعة. و طول الحورية ٣.٥ – ٤.٥ ملم.
فيديو يوضح حشرة الدوباس على النخيل

أعراض الإصابة:

الحشرات الكاملة و الحوريات تقوم بإمتصاص العصارة النباتية من الخوص و السعف و العذوق و الثمار ؛ و بالتالي شحوب و إصفرار هذه الأجزاء النباتية.

تفرز الحشرات الكاملة و الحوريات مادة دبسية/ندوة عسلية و التي تبدو لامعة و براقة بغزارة و من هنا جاءت تسميتها بالدوباس ؛ و تلتصق الأتربة و الغبار و نمو فطر العفن الأسود بهذه المادة.

كما يلاحظ وجود بيض و حوريات و حشرات الدوباس و جلود انسلاخها على سعف النخيل.

وجود بلورات لزجة تظهر على السطح العلوي لخوص السعف ، و تصفر الأوراق عند شدة الإصابة.

وقد تظهر بقع بنية مسودة في الخوص و السعف حيث تضع الحشرة بيضها.

الأضرار:

إمتصاص العصارة النباتية من الخوص و السعف و العذوق و الثمار في فصلي الربيع و الخريف.

ينتج عن الإصابة ضعف الشجرة و قلة انتاجها أو انعدام محصول العام التالي و قد تموت الأشجار.

تلف الثمار في الكامل في بعض الأحيان و خسارة في وزنها و تصبح ذات رائحة كريهة غير قابلة للأكل من الإنسان أو الحيوان.

كما ينتج عن الندوة العسلية عرقلة عملية التمثيل الضوئي . عرقلة عملية التنفس و نمو الفطريات المسببه للعفن و خاصة الرمية و تراكم و إلتصاق الأتربة بالمادة الدبسية و تلف العلف الأخضر و الخضروات المزروعة أسفل أشجار النخيل و إنزعاج العاملين و توسخ ملابسهم و ضعف التلقيح و الإخصاب و العقد و بالتالي ضعف انتاج التمور و احتمالات تلوث الثمار المغطاة بالدبس بسموم الأفلاتكسن نتيجة نشاط فطر اسبرقلس فلافس و مخاطر تعرض المستهلكين لأمراض السرطان.

و كما تعتمد شدة الإصابة على معدل عدد البيض الجديد في الخوصة الواحدة.

و يمكن تقسيم شدة الإصابة إلى ثلاث درجات كما يلي:

  1. خفيفة: عدد البيض أقل من ٥ لكل خوصة.
  2. متوسطة: عدد البيض من ٥ إلى ١٠ لكل خوصة.
  3. شديدة: عدد البيض أكثر من ١٠ لكل خوصة.

و في اليمن تسببت الحشرة في خسائر قدرت بحوالي ٥٠ مليون ريال يمني (حبيشان و آخرون ٢٠٠٤م). و قد وصل معدل عدد البيض للخوصة إلى ٢٢ بيضة في صبر (وادي العين) في حضرموت.

ازدادت أضرار الإصابة و اتسع نطاقها في السنوات الأخيرة حيث عمت الإصابة ساحل و وادي محافظة حضرموت و المهرة و شبوة و جزيرة سقطرى و محافظات أخرى جديدة.

كما أصبحت تهدد زراعات أخرى للنخيل في اليمن في ظل ضعف الحجر الزراعي الداخلي و تهدد زراعة النخيل عامة كأحد أهم محاصيل الأمن الغذائي.

موت حوالي 8% من النخيل في مناطق زراعة النخيل باليمن و التي تعرضت لإصابة شديدة لسنوات متتالية مع غياب المكافحة.

بينما لم تزهر أكثر من 60% من نخيل المناطق شديدة الإصابة و التي لم ترش لمدة أكثر من سنتين. و عدم الإثمار تقريبا في بعض المناطق المصابة بشدة. وانخفاض عام للإنتاج في المناطق إلى حوالي 50%.

و رفض مصانع التمور استلام التمور بسبب تلوثها بالمادة الدبسيه للحشرة و صعوبة تسويق التمور المغطاة بالمادة العسلية و بالعفن الأسود.

دورة الحياة:

لحشرة دوباس النخيل في اليمن جيلان في السنة جيل ربيعي و الآخر خريفي. يبدأ فقس البيض في الجيل الربيعي من منتصف يناير حتى بداية مارس و يستمر طور الحوريات إلى منتصف مايو.

كما تضع الحشرات الكاملة البيض في منتصف أبريل حتى حتى نهاية مايو و يبدا في الفقس من منتصف أغسطس و بداية سبتمبر و هذه بداية الجيل الخريفي الذي يستمر فيه وجود الحوريات إلى آخر نوفمبر.

توجد الحشرات الكاملة في منتصف سبتمبر و تبدأ في وضع البيض في منتصف أكتوبر الذي يتحمل ظروف البرودة نسبيا.

المكافحة:

أولا: الحجر الزراعي:

إقامة مراكز للحجر الزراعي على حدود الجمهورية اليمنية يعد ضروريا للحد من دخول أية آفات جديدة من الدول المجاورة. فقد قيل أن الدوباس قدمت من سلطنة عمان إما عن طريق النحالة الذين يستخدمون سعف النخيل في تنقلهم من المناطق المتاخمة للحدود. أو عن عن طريق الرياح. و قد سجلت أولا في منطقة حبروت على حدود السلطنة التي توجد فيها الآفة منذ الستينات. كما أن إقامة مراكز للحجر الزراعي الداخلي ضرورية للحد من إنتشار الآفة إلى مناطق أخرى لإنتاج النخيل في سهل تهامة و وادي حجر (با عنقود ٢٠٠٨م).

ثانيا: المكافحة الميكانيكية و الزراعية:

  • زراعة أشجار النخيل على مسافات مناسبة ٨ – ١٠ متر بين الشجرة و الأخرى حيث يساعد ذلك على تقليل الرطوبة عن طريق حركة الرياح مما يؤثر على الحوريات حديثة الفقس.
  • إزالة الفسائل المحيطة بالأم و التي وصلت إلى العمر و الحجم المناسب للغرس.
  • الإهتمام بالعمليات الزراعية مثل إزالة السعف الجاف و العذوق القديمة و تنظيف الأشجار من بقايا الثمار المتساقطة و الكرب و الليف التي توفر بيئة مناسبة لإنتشار كثير من الآفات و منها الدوباس.
  • الإهتمام بتطبيق التوصيات الخاصة بالعمليات الزراعية و خدمة أشجار النخيل في المواعيد المناسبة.

ثالثا: المكافحة الحيوية:

  • توجد في البيئة المحلية/اليمن (با صحيح ٢٠٠٥م) عدد من المفترسات التي تتغذى على دوباس النخيل أهمها أسد المن ، أبو العيد السمني ، و في محافظة حضرموت تم تسجيل مجموعة من المفترسات و هي:
    1. أسد المن Chrysopa carneasteph ، عائلة Chrysopidae ، رتبة Neuroptera.
    2. أبو العيد السمني Adonia variegata ، عائلة Coccinellidae ، رتبة Coleoptera.
    3. الخنفساء الصغيرة السمنية (غير مصنفة ، وجدت في قيدون مديرية دوعن) ، عائلة Coleoptera ، رتبة Coleoptera.
    4. الخنفساء الصغيرة الحمراء (غير مصنفة ، وجدت في صبر بوادي العين) ، عائلة Coleoptera ، رتبة Coleoptera.
    5. فرس النبي الصغير Calidomantis
      savigny ، عائلة Mantidae ، رتبة Dictyoptera.
  • سجلت المفترسات و الطفيليات الآتية على دوباس النخيل في اليمن و العراق و سلطنة عمان و إيران:
    • Coccinella septempunctata (Coccinellidae: Coleoptera)
      C. undecimpunctat (Coccinellidae: Coleoptera)
      Chilocoris bipustalatus (Coccinellidae: Coleoptera)
      Adonia varieegata (Coccinellidae: Coleoptera)
    • Cheilomenes sexmaculata (Coccinellidae: Coleoptera)
    • Chrysoperla carnea (Chrysopidae: Neuroptera)
    • Calidomantis savigny (Mantidae: Dictyoptera)
    • Aprosto Sp (Eulophidae: Hyminoptera)
    • Aphanogmus Sp (Ceraphronidae: Hyminopetra)
    • Runcinia Sp (Thmisidae: Araneae)
    • Cytophora cittiecola
    • Neoscona sususca
    • Delxpus paykuli
    • Oligsta paykuli
    • Oligsta Sp
  • بينت نتائج دراسة (با عنقود و آخرون ٢٠٠٧م) و التي نفذت في بعض المناطق الساحلية من محافظة حضرموت اليمنية أن نسبة موت الحوريات و الحشرات الكاملة للدوباس بلغت ٩٩.٦% بعد أسبوع من معاملتها بالصابون.
  • يفيد استخدام المبيد الحيوي (فطر Trichoderma harzianum) في مكافحة دوباس النخيل حيث يمكن إحلاله مكان المبيدات الكيميائية المستخدمة لمكافحة الدوباس و الحشرة القشرية الرمادية (مشعل و عبيدات ٢٠١٣م).
  • كما بينت نتائج الدراسة ل (حسن و آخرون ٢٠١٤م) فاعلية المستحضر الحيوي فايتوكلين Fytoclean ٤٠ SL في مكافحة دوباس النخيل.
  • ثبت من خلال تجارب نفذت في حضرموت خلال الفترة من ٢٠٠٧ – ٢٠١٠م فاعلية المستخلص المائي لبذور النيم و المستخلص الميثانولي لنبات الضرعب Cleome droserifolia Delil و مستخلص نبات السافورا Matrixine2.4.

رابعا: المكافحة الكيميائية:

  • تكافح الحشرة في اليمن بمبيد الدلتامثرين و ذلك مرتين في العام. الأولى خلال ١ مارس إلى ١٥ أبريل ، و الثانية من ١٥ سبتمبر إلى ٣٠ أكتوبر. و يفضل الرش عندما تصل شدة الإصابة إلى أكثر من ٢ حورية/خوصة و تكون أطوارها السائدة الثالث و الرابع و الذي حينها يكون أكثر من ٧٥% من البيض قد فقس و قبل ظهور الحشرات الكاملة.
  • يمكن إستخدام مبيدات أخرى مثل أسيتامبريد.
    هذا .. و يعتمد نجاح المكافحة الكيميائية لدوباس النخيل على أمور هامة و هي:
  • تحديد موعد فقس البيض و خروج الحوريات.
  • تحديد شدة الإصابة و أشجار النخيل المطلوب رشها.
  • نوع المبيد المستخدم.
  • الألآت المستخدمة في المكافحة.
  • تقييم عملية المكافحة

المصادر:

١- جمال سعيد با صحيح ، ٢٠٠٥م ، حشرة دوباس النخيل – جامعة حضرموت للعلوم و التكنولوجيا – مركز النخيل و التمور.

٢- سعيد عبدالله با عنقود و عبدالباسط الغرابي و محمد حبيشان ، حياتية و مكافحة حشرة دوباس النخيل في بعض المناطق الساحلية من محافظة حضرموت ، الجمهورية اليمنية، قسم الوقاية – كلية ناصر للعلوم الزراعية – جامعة عدن ندوة النخيل الرابعة بالمملكة العربية السعودية – جامعة الملك فيصل – الأحساء – مايو ٢٠٠٧م.

٣- نشرة فنية بعنوان: دوباس النخيل (نطاط أوراق النخيل) ، وزارة التغيير المناخي و البيئة – الإمارات العربية المتحدة.

٤- علي محمد مشعل و باسل فيصل عبيدات ، التقييم الحقلي لتأثير الفطر ترليكوديرما هارزيانم على حشرة دوباس النخيل و القشرية الرمادية و بيوض أسد المن مقارنة مع مركبات أخرى على نخيل التمر – المجلة الأردنية في العلوم الزراعية المجلد ٩ العدد ٤ ، ٢٠١٣م.

٥- باسم حسون حسن و آخرون ، كفاءة المستحضر العضوي Fytoclean SL40 ضد حوريات و بالغات حشرة دوباس النخيل – العراق ، مجلة وقاية النبات العربية مجلد ٣٢ رقم ١، ٢٠١٤م.

٦- أحمد لطفي عبدالسلام، الآفات الحشرية في مصر و البلاد العربية و طرق السيطرة عليها – الجزء الثاني: الآفات الحشرية التي تصيب بساتين الخضر و الفاكهة و الزينة – الطبعة العربية الأولى ١٩٩٣م – المكتبة الأكاديمية- القاهرة.

٧- سعيد عبدالله با عنقود ، ٢٠٠٨م ، الآفات الحشرية و الأكاروسية للحاصلات البستانية و الإدارة المتكاملة لها في الجمهورية اليمنية- قسم وقاية النبات- كلية ناصر للعلوم الزراعية- جامعة عدن- دار جامعة عدن للطباعة والنشر. الطبعة الأولى ٢٠٠٧م.

٨- الإنترنت.

مواضيع متعلقة :

الأكاروس العنكبوتي ذو البقعتين Tow Spotted spider Mite

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى